أبشع 10 سفن مخيفة في العالم
يؤرخ الكثير للسفن المخيفة والتي ربما تحلق الأشباح من حولها، دائما للسفن الغارقة أو التي حدث على متنها ملحمة بشرية، تعرف على أبشع 10 سفن مخيفة في العالم.
Ourang Medan
في يونيو عام 1947 تلقت العديد من السفن رسالة استغاثة من سفينة Ourang Medan، إذ كانت الرسالة الأولى تقول "كل طاقم السفينة بالإضافة إلى القبطان أموات ومستلقين في قمرة القيادة" ثم أتت رسالة ثانية تقول "أنا أموت". حاولت الكثير من السفن أن تعثر على السفينة إلى أن وجدتها سفينة "سيلفر ستار" وهي صامتة تماماً وكتل الجليد تغطي سطحها، وكونت سيلفر ستار فريقاً من أجل أن يستكشف الحالة بداخل السفينة وكان الأمر غريباً للغاية، فقد وجد جميع من كانوا على السفن متجمدين، بالإضافة إلى أنهم كانوا يفردون أيديهم وينظرون بخوف ورعب شديد إلى السماء.
Lady Lovibond
شهدت هذه السفينة قصة غرام أودت بمصيرها، حيث كان سيمون ريد قائد السفينة، مشغول مع أفراد الطاقم في احتفال زواج في 13 فبراير 1748، ووفقا لإشاعات مختلفة، كان قبطان السفينة جون ريفرز في حالة حب مع العروس، مما آثار الغيرة لدى سيمون ريد، وقيل أنه اصطدم عمدا في صخرة رملية، وهناك أقاويل أخرى بأن هذه السفينة المخيفة تظهر بعد كل 50 عاما في مكان قريب من هذه المنطقة.
Carroll A. Deering
بني هذا المركب الشراعي العملاق في عام 1919، وسميت باسم نجل مالكها، في 28 يناير عام 1921 ، شهدت المركب عائمة في ولاية كارولينا الشمالية، وفقا للنقيب جاكوبسون، وجدت السفينة بدون أي دلائل على غرقها حيث لم يوجد عليها أفرد بشرية، وهناك توقعات بغرقها في مثلث برمودا، أو بسبب هجوم من القراصنة الروس، هناك العديد من التكهنات حولها.
Baychimo
تعرف هذه السفينة السويدية في الأساس باسم Anger man eleven صنعت هذه السفينة عام 1914، وكانت من أشهر السفن وقتها، آخر رحلة قامت بها السفينة كانت في عام 1931 عندما كانت محملة بالفرو، ولكن لسوء الحظ تجمّد البحر وتوقفت وعلقت السفينة في الثلوج، وحاول طاقمها تخليصها من ذلك، وتكررت المحاولات إلى أن تخلصت من الثلوج، ولكن الأمر تكرر مرة أخرى، وفي إحدى المرات علقت السفينة وهبت عاصفة ثلجية وقذفت السفينة على بعد 45 ميل من المكان التي كانت عالقة به، وبحث عنها طاقمها الذي كان يعسكر بجانبها على الثلوج، وقرروا أن يتركوا تلك السفينة لمصيرها. وحتى الآن تظهر تلك السفينة على السواحل الكندية على الرغم من عدم وجود طاقم عليها.
MV Joyita
يخت فخم للغاية صنع عام 1931 في غرب رونالد، وكان يملكه المخرج الأمريكي رونالد ويست، والذي استخدمها في أحد أفلامه وفي إحدى الأيام كان أحد محركي اليخت معطل، فاختفى اليخت لمدة 5 أسابيع، وعُثر عليه بعد ذلك وهو خالي تماماً من ركابه والحمولة الموجودة عليه، هذا بالإضافة إلى أن المحرك كان يعمل واليخت يسير. ولم يعرف حتى الآن السر وراء اختفاء طاقم اليخت.
Mary Celeste
تأتي سفينة " Mary Celeste" على رأس السفن المخيفة والأكثر غموضاً، ففي إحدى رحلاتها يوم 5 نوفمبر 1872 لم يكن عليها سوى 10 أشخاص اختفوا من على وجه الأرض ولم يعثر لهم على أثر حتى الآن، وذلك منذ الحين، وآخر رسالة جاءت من تلك السفينة أنها خرجت عن السيطرة، وتم العثور على تلك السفينة في وقت لاحق ولم يُعثر فيها على أي من ركابها، فقط بقع من الدماء على جدران غرفة التحكم. MV Joyita
يخت فخم للغاية صنع عام 1931 في غرب رونالد، وكان يملكه المخرج الأمريكي رونالد ويست، والذي استخدمها في أحد أفلامه وفي إحدى الأيام كان أحد محركي اليخت معطل، فاختفى اليخت لمدة 5 أسابيع، وعُثر عليه بعد ذلك وهو خالي تماماً من ركابه والحمولة الموجودة عليه، هذا بالإضافة إلى أن المحرك كان يعمل واليخت يسير. ولم يعرف حتى الآن السر وراء اختفاء طاقم اليخت.
Mary Celeste
Octavius
في عام 1775 عثر على سفينة أوكتافيوس المخصصة لصيد الحيتان من قبل هيرالد، وكانت في حالة تجمد كامل، فكل أفراد طاقمها كانوا متجمدين، والقبطان كان جالساً على كرسيه وهو يكتب وفي حالة تجمد أيضا، وهو الشيء غريب للغاية ويدل على أن التجمد حدث بشكل سريع جدا.
Octavius
في عام 1775 عثر على سفينة أوكتافيوس المخصصة لصيد الحيتان من قبل هيرالد، وكانت في حالة تجمد كامل، فكل أفراد طاقمها كانوا متجمدين، والقبطان كان جالساً على كرسيه وهو يكتب وفي حالة تجمد أيضا، وهو الشيء غريب للغاية ويدل على أن التجمد حدث بشكل سريع جدا.
Flying Dutchman
أنشئت هذه السفينة في القرن الـ 17، ووجدت السفينة في الساحل الأطلسي لجنوب إفريقيا، حيث اندلعت عاصفة قوية إلا أن القبطان رفض العودة بالسفينة إلى الشاطئ وأصرّ على إكمال الرحلة، وهو ما أدى في النهاية إلى وفاة كل طاقم السفينة، ويقال إن أشباح كل من عليها لا تزال تحوم حول السفينة
SS Valencia
المعروف باسم "مقبرة المحيط الهادئ"، وقد بنيت في عام 1882 في كاليفورنيا، كانت أخر رحلة لها في 20 يناير 1906، وعلى متنها 108 راكب، و9 ضباط و56 من أفراد المركب، متوجهة لسان فرانسيسكو، وفي يوم 21 يناير اصطدمت بصخرة، في مكان ما أثناء رحلتها، وتحول طريقها، كما بدأت في الغرق، ليتمكن 37 راكا من الهرب، في حين الباقي توفوا مجمدين أسفل الماء، وتعد واحدة من الكوارثة الموجة في التاريخ.