أدوات التعذيب الرهيبة في اوروبا محاكم التفتيش( مرعب)

الأصدقاء، والخبر السار لهواة جمع التحف من مختلف غير عادية. بدأت أمس مبنى المزاد الفرنسي بيع مجموعة من الجلاد فرناندا ميسون. الذي لا يعرف - وهذا هو الجلاد الأخير من فرنسا. يتكون مجموعته أساسا من أدوات التعذيب. سن بعض منهم لديه 3-4 مئة سنة. على وجه الخصوص، ذات أهمية كبيرة لهواة جمع العملات هي من هذا القبيل "istyazatelnye" التحف: علبة معدنية خاصة لتخزين الرؤوس المقطوعة، أدوات فريدة من نوعها لسحق العظام وكرسي "التعذيب". جلالة tavddfoe mgut حبل لتعليق، وأدوات لسحق العظام، كراسي التعذيب وحمام، الذي يتضمن الرأس المقطوع.



ومن الجدير بالذكر أن الجلاد متقاعد فرناند Meissonier لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة. الآن هو شيئا عن 75 عاما. هنا هو التفسير من واحد من آخر حواراته:

"أحيانا أقول،" كم لدينا الشجاعة لإعدام الأشخاص بواسطة المقصلة. "لكنها ليست شجاعة، وضبط النفس. الثقة يجب أن تكون مئة في المئة. عندما حكمت أدى للخروج الى ساحة السجن، رأوا فورا المقصلة. عقدت بعض بشجاعة، البعض سقط فاقدا للوعي وتبول في سرواله. زحفت الحق تحت المقصلة، والاستيلاء على العملاء للحصول على رأسه وسحب أكثر. إذا في هذه اللحظة، والدي سقطت سهوا سكينا، لكنت قد المفروم في نصف ...



الكثير رقم 206 في مزاد

عندما ضغطت على رئيس العميل إلى الوقوف، خفضت والدي له أداة خشبية خاصة مع خفض نصف دائري ويمسك رأسه في المكان. ثم podnatuzhivaeshsya آخر، والاستيلاء على آذان العميل، وتشديد رئيس له ويهتفون: (! «هيا، يا أبي") «! VAS-Y الإثنين بير». إذا كنت تأخير، العميل تمكن من الرد بطريقة أو بأخرى: تحول رأسها، والعض يدي. أو سحبت يخرج. وكان هناك إلى توخي الحذر - سقطت سكين قريبة جدا من أصابعي. بعض السجناء هتفوا "الله أكبر!"



الكثير رقم 160 في مزاد

أول مرة أتذكر أنني كنت أفكر، "سريع جدا!" ثم استخدمها ل. على عنق رجل لديه اثنين من الشرايين - عندما يتم قطع رأسه قبالة، والدم طفرات خروج منها خمسة أمتار. انها مثل الماء دفقة من النظارات اثنين. في رأيي، وأكثر العميل كان خائفا، وأكثر يتدفق الدم. لكن رئيس لا سيما النزيف. من خلال عيون قليلا تدور، ولكن فقط فقط. المضبوطات أكثر من بضع ثوان، لا تدوم. مرة واحدة أنا وضعت يدي على صدره مقطوعة الرأس. قلبه كان ينبض مثل محرك السيارة مع شمعات الإشعال. اخراج شمعة - وسوف تفشل محرك، "كلاك كلاك--الثرثرة". يستغرق عشرين ثانية أخرى، وجميع. ارتفع. كان أحد السجناء معنا للقتال. حاولنا ربط ما يصل اليه، لكنه كان قويا غير انسانية. Otkoloshmatili حراسه، حطم الرأس كله في الدم. وعندما أتيحت لي للاستيلاء عليه من قبل رئيس، أصابعي الانزلاق في كل وقت. السكين لا نزال حذفت بطريقة أو بأخرى، ولكن عندما تم القيام به، وترك رأسه في يدي، وتمت تغطية وجهي مع دمه. شعرت ما هو عليه ساخن. عندما رأى الحراس لي: شخص في الدم في يديه - رأس مقطوعة، ثلاثة أو أربعة أغمي عليه.