الخميس، 29 يوليو 2010

كم انت جبروت ايها الأسى

كطفلاً مشاكس ٍ أنا..
رشقتُ طائرَ الألم..أصبته مرة ً وأصابني مرات….
ليتني أستطيعُ جلدَ اللوعةِ وطعن الحرقةِ بألف خنجر..
ملامحي تذبل داخلي..جروحي تكبر..والزمنُ سيَّافٌ يواصل كسري..
كم أنت جبروتٌ أيها الأسى في طغيانك !!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق