تارة المميتة .. قصة عائلة بيندر الدمويةقصتنا قديمة لكنها فريدة من نوعها , تمتزج في رحابها الحقيقة مع الخيال لتتجسد في صورة شابة في غاية الحسن و الجمال لكنها تمتلك قلبا يضاهي الصخر في قسوته , حسناء اتخذتها عائلتها طعما لخداع ضحاياهم و جرهم لمصيرهم البشع المتواري خلف ستارة بالية في غرفة المعيشة , عائلة ستترك بصمة لا تنسى و ربما سيتبادر الى ذهنك و انت تقرأ عنها , العديد من القصص و الافلام المستمدة من وحيها , تعال معنا عزيزي القارئ لتتعرف على القصة الكاملة لعائلة بيندر الدموية.استعملوا جمال ابنتهم كطعم للأيقاع بضحاياهم و تهشيم رؤوسهم
الى اليمين صورة من متحف عائلة بيندر في كنساس و هي عبارة عن مطارق استعملتها العائلة في قتل ضحاياها اما الى اليسار فصورة تمثل الطريقة التي كانت العائلة تقتل ضحاياها بها |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق