برز الثعلب يوماً
في ثياب الواعظينا
ومشى في الأرضِ يهذي
ويسب الماكرينا
ويقول الحمدللهِ
إله العالمينَ
يا عبادَ اللهِ توبوا
فهو كهف التائبينَ
واطلبوا الديكَ يؤذن
لصلات الصبح فينا
فأتى الديكَ رسولٌ
من إمام الماكرينا
عرض الأمر عليهِ
وهوَ يرجو أن يلينا
فأجاب الديكَ عذراً
يا أضلَّ المهتدين
مخطئٌ من ظن يوماً
في ثياب الواعظينا
ومشى في الأرضِ يهذي
ويسب الماكرينا
ويقول الحمدللهِ
إله العالمينَ
يا عبادَ اللهِ توبوا
فهو كهف التائبينَ
واطلبوا الديكَ يؤذن
لصلات الصبح فينا
فأتى الديكَ رسولٌ
من إمام الماكرينا
عرض الأمر عليهِ
وهوَ يرجو أن يلينا
فأجاب الديكَ عذراً
يا أضلَّ المهتدين
مخطئٌ من ظن يوماً
أن للثعلبِ دينا !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق