سألتني ذات يوم
لماذا لا تحاول أن تقترب مني أكثر؟
ومن لحظتها لم استطع نسيان سؤالك وان لم تنطقيها سؤالك كان همساً
.. ظل معلقا بقلبي ..بروحي .. بفكري
معلقا بناصية الزمن و الأمل
ومن يومها
.. أشعر بروحي تقترب منك أكثر وأكثر في الخفاء ....
وكأنها تغافل صوت العقل وخوف العاطفة
أعترف لك
أحتاج إليك كثيرا كثيرا كثيرا
( انجذاب )
انجذاب
هذا هو عنوان حكايتي معك
فمعك أشعر بالهدوء بالراحة بالألفة بالرغبة بالبقاء أكثر وأكثر بجانبك..
يوم بعد آخر .
أحس بإن شعوري معك مثل ماء النهر المتدفق بهدوء وتلقائية وعفوية .
لحظة بعد أخرى
أحس بالحب
.. بالدفء معك وكيف جعلتي من شخصين قلب واحد وفكر واحد وروح واحدة ...
( كرنفال فرح )
أخبريني
-كيف تتحول اللحظات العادية معكِ إلى كرنفال فرح من البهجة
لا ينتهي أبدا ؟؟
-كيف تتغير ألوان الحياة بداخلي من الرمادي الى الوردي لحظة ما أتذكركِ
أنتي فقط؟؟وبالذات يوم عدتي بعدما طال البعاد
-كيف تصبح البسمة بداخلي الى قنديل متعة يضئ ظلام الغربه كلما تذكرت بأنك
تفكرين بي فقط ؟؟ اتعلمين كنت اتوق للعودة بقدر ايام البعاد التي لم تزدني الا شوقاً وكنت انتظر لحظة شجاعة لكي ابوح بما تردد في قلبي لأني كنت اعلم ان لا غيرك سيمنحني معنى لوجودي
لأنكِ تمنحيني الصفاء النقاء وتشعريني بالحب والدفء والحنان وتعبرين عن خلجات نفسي
( أهمس لك )
لا أطلب أكثر من أن تكوني معي
أن أسمع خفقات قلبك وأرى رعشات هدبك
وعيناي تقفان على مرسى عيناك ويدي تلامس دفء ورطوبة يديك
وليكن الصمت حينها هو سيد الموقف
. ولتتحدث قلوبنا
عن كل التفاصيل الصغيرة التي خلفها الغياب والفراق الذي ارهق عمري ولكنك بددتي كل العبرات المختنقة بداخل الروح المتعبة والتي ترنوا الي يداً تمسح عنها حزن السنين
لا أطلب أكثر من أن تكوني معي
معي دائماً انتي لستي محطة ارتاح فيها من طول ترحالي انتي معنى لوجودي باقة من الاماني والاحلام التي تضج بفرح العمر الاتي اعذريني فقط اعلم بأنني قد اثقل عليك واكون بمثل اعصار من الحزن والالم لا اريد ان يأخدك مني القدر لانني اخاف تلك الكلمة اكثر من الموت ولكن انا رجل معذب مثقل بالحزن والهموم ولا اريدك ان تدخلي في مدارات الهم انا لا اريد ابعد عنك ابداً اتعلمين انا متعلق بك الي درجة الذوبان ولكن اريد من زماني ان يعطيني بعضاً من الامل الذي ارجوه دائماً لكي اكلل حبنا بالعرس الذي لطالما انتظرناه على على جمر الايام
أريد أن أهمس لك
كم أحتاج إليك ؟؟؟ وكم احبك ؟؟؟ وكم أفتقدك ؟؟
( تعالي )
قلبي اسفنجة تمتص ماء دموعك وأحزانك
فتعاااااالي
واسكبي كل دمعك وحزنك بلا تردد
.. بلا خوف
وبعدها
تعااااااالي
ونامي في حضني وأتركي يدي تداعب شعرك الذي هو بلون الكستناء وانعم من ماء السماء
لأحكي لك حكايات الحلم الوردي برائحة عطر الشوق الذي تحبيه
تعااااااالي
لنطبع معا قبلة على خد القمر
ونرسم عليه خارطة عشق لا تنمحي ولا تنتهي
( افترقنا ذات يوم ولازلت اذكر تلك الحكمة التي تقول اذا ضاع منك شيء واسترددته فأنه لك وان لم يعد فأنه لم يكن لك من البداية )
اتذكري لما رأيتك أول مرة بعد ايام البعاد
أحسست أن بداخلك أشياء تشبه ملامح روحي وإحساسي
تجعلني أبتسم لك بطيبة ورقة و كأنني أعرفك منذ زمن طويل
وبعد أن إفترقنا ظل هذا الإحساس يلازمني
فمازالت هناك أشياء منك بداخلي ، وبمشاعر من الدفء تسري في عروقي كلما تذكرتك
.. اتذكري ذاك اليوم التقينا دون سلام .. فهكذا حدث كل شي ..
( أعترف لك )
اعترف لك
أكاد ألمس طيفك كلما تماديت في خيالي
وأكاد أشم رائحة قلبك كلما تذكرتك
وأكاد أسمع صوتك بوضوح رغم بعدك عني كما لو كان قادما من صدري
أعترف لك
أن حبك أكبر من عالم النسيان وأعمق من محيط الأحزان
وأن قلبي يدور في فلك مدارك
وأن حبك ربما يمرض ولكنه لن يموت أبدا
( أعذريني )
لم أستطع أن أشطبك من دفتر ذكرياتي وكيف أستطيع أن أشطب نصف عمري في لحظات
أعذريني لا شجاعه لدي
حتى أضع أقدامي على كل طريق يبعدني عنك
وامشيه كي أبتعد وأبتعد
لأنني كلما حاولت ذلك
أجدني بين أحضانك
.. بين أياديك ........
دوما هناك سؤال يلازمني كلما داهمني رعب الفراق
ماذا عساني فاعل لو هزمتنا الايام لو ان كل هذا الحلم تبخر اتعلمين سيكون اسوء هزائمي وطعنة لن افيق منها ابداً الا وانا بين يدي خالقي الذي ارجوه من كل قلبي وضعفي وحاجتي اليه ان لا نكمل هذه العمر كل بعيداً عن الاخر
لماذا لا تحاول أن تقترب مني أكثر؟
ومن لحظتها لم استطع نسيان سؤالك وان لم تنطقيها سؤالك كان همساً
.. ظل معلقا بقلبي ..بروحي .. بفكري
معلقا بناصية الزمن و الأمل
ومن يومها
.. أشعر بروحي تقترب منك أكثر وأكثر في الخفاء ....
وكأنها تغافل صوت العقل وخوف العاطفة
أعترف لك
أحتاج إليك كثيرا كثيرا كثيرا
( انجذاب )
انجذاب
هذا هو عنوان حكايتي معك
فمعك أشعر بالهدوء بالراحة بالألفة بالرغبة بالبقاء أكثر وأكثر بجانبك..
يوم بعد آخر .
أحس بإن شعوري معك مثل ماء النهر المتدفق بهدوء وتلقائية وعفوية .
لحظة بعد أخرى
أحس بالحب
.. بالدفء معك وكيف جعلتي من شخصين قلب واحد وفكر واحد وروح واحدة ...
( كرنفال فرح )
أخبريني
-كيف تتحول اللحظات العادية معكِ إلى كرنفال فرح من البهجة
لا ينتهي أبدا ؟؟
-كيف تتغير ألوان الحياة بداخلي من الرمادي الى الوردي لحظة ما أتذكركِ
أنتي فقط؟؟وبالذات يوم عدتي بعدما طال البعاد
-كيف تصبح البسمة بداخلي الى قنديل متعة يضئ ظلام الغربه كلما تذكرت بأنك
تفكرين بي فقط ؟؟ اتعلمين كنت اتوق للعودة بقدر ايام البعاد التي لم تزدني الا شوقاً وكنت انتظر لحظة شجاعة لكي ابوح بما تردد في قلبي لأني كنت اعلم ان لا غيرك سيمنحني معنى لوجودي
لأنكِ تمنحيني الصفاء النقاء وتشعريني بالحب والدفء والحنان وتعبرين عن خلجات نفسي
( أهمس لك )
لا أطلب أكثر من أن تكوني معي
أن أسمع خفقات قلبك وأرى رعشات هدبك
وعيناي تقفان على مرسى عيناك ويدي تلامس دفء ورطوبة يديك
وليكن الصمت حينها هو سيد الموقف
. ولتتحدث قلوبنا
عن كل التفاصيل الصغيرة التي خلفها الغياب والفراق الذي ارهق عمري ولكنك بددتي كل العبرات المختنقة بداخل الروح المتعبة والتي ترنوا الي يداً تمسح عنها حزن السنين
لا أطلب أكثر من أن تكوني معي
معي دائماً انتي لستي محطة ارتاح فيها من طول ترحالي انتي معنى لوجودي باقة من الاماني والاحلام التي تضج بفرح العمر الاتي اعذريني فقط اعلم بأنني قد اثقل عليك واكون بمثل اعصار من الحزن والالم لا اريد ان يأخدك مني القدر لانني اخاف تلك الكلمة اكثر من الموت ولكن انا رجل معذب مثقل بالحزن والهموم ولا اريدك ان تدخلي في مدارات الهم انا لا اريد ابعد عنك ابداً اتعلمين انا متعلق بك الي درجة الذوبان ولكن اريد من زماني ان يعطيني بعضاً من الامل الذي ارجوه دائماً لكي اكلل حبنا بالعرس الذي لطالما انتظرناه على على جمر الايام
أريد أن أهمس لك
كم أحتاج إليك ؟؟؟ وكم احبك ؟؟؟ وكم أفتقدك ؟؟
( تعالي )
قلبي اسفنجة تمتص ماء دموعك وأحزانك
فتعاااااالي
واسكبي كل دمعك وحزنك بلا تردد
.. بلا خوف
وبعدها
تعااااااالي
ونامي في حضني وأتركي يدي تداعب شعرك الذي هو بلون الكستناء وانعم من ماء السماء
لأحكي لك حكايات الحلم الوردي برائحة عطر الشوق الذي تحبيه
تعااااااالي
لنطبع معا قبلة على خد القمر
ونرسم عليه خارطة عشق لا تنمحي ولا تنتهي
( افترقنا ذات يوم ولازلت اذكر تلك الحكمة التي تقول اذا ضاع منك شيء واسترددته فأنه لك وان لم يعد فأنه لم يكن لك من البداية )
اتذكري لما رأيتك أول مرة بعد ايام البعاد
أحسست أن بداخلك أشياء تشبه ملامح روحي وإحساسي
تجعلني أبتسم لك بطيبة ورقة و كأنني أعرفك منذ زمن طويل
وبعد أن إفترقنا ظل هذا الإحساس يلازمني
فمازالت هناك أشياء منك بداخلي ، وبمشاعر من الدفء تسري في عروقي كلما تذكرتك
.. اتذكري ذاك اليوم التقينا دون سلام .. فهكذا حدث كل شي ..
( أعترف لك )
اعترف لك
أكاد ألمس طيفك كلما تماديت في خيالي
وأكاد أشم رائحة قلبك كلما تذكرتك
وأكاد أسمع صوتك بوضوح رغم بعدك عني كما لو كان قادما من صدري
أعترف لك
أن حبك أكبر من عالم النسيان وأعمق من محيط الأحزان
وأن قلبي يدور في فلك مدارك
وأن حبك ربما يمرض ولكنه لن يموت أبدا
( أعذريني )
لم أستطع أن أشطبك من دفتر ذكرياتي وكيف أستطيع أن أشطب نصف عمري في لحظات
أعذريني لا شجاعه لدي
حتى أضع أقدامي على كل طريق يبعدني عنك
وامشيه كي أبتعد وأبتعد
لأنني كلما حاولت ذلك
أجدني بين أحضانك
.. بين أياديك ........
دوما هناك سؤال يلازمني كلما داهمني رعب الفراق
ماذا عساني فاعل لو هزمتنا الايام لو ان كل هذا الحلم تبخر اتعلمين سيكون اسوء هزائمي وطعنة لن افيق منها ابداً الا وانا بين يدي خالقي الذي ارجوه من كل قلبي وضعفي وحاجتي اليه ان لا نكمل هذه العمر كل بعيداً عن الاخر
وجئت اليك لأنسى قليلاً
هموم الحياة على ساعديك
فهلا دخلتي فبرد الزمان
ووحشة ليلي دعتني اليك
ولازال حلو الاماني
يغفو دائماً على مقلتيك
ولايزال لدي لديك الكثير
ولكني افضل الوعد عند
شفتيك تعبت من الليل سيراً
دعيني دعيني اغفو على
صدرك وبين راحتيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق