[صاحب يخدعك]
يمارس دور الذئب في حياتك يبتسم في وجهك ويخفي مخالبه عنك يثني عليك في حضورك ويأكل لحمك ميتاً إذا غبت
[ صاحب يخذلك]
يتعامل معك بسلبية يمارس دور المتفرج عليك يتجاهل ضياعك ويسد أذنيه أمام صرخاتك وحين يحتاجك يسعى إليك بشتى الطرق .. وحين تحتاجه يتبخركفقاعات الماء
[ صاحب يخدرك]
يسيطرعليك يحركك بإرادته يحصي عليك أنفاسك يتفنن في تمزيقك فلا تشعر بطعناته ولا تصحو من غفوتك إلا بعد فوات الأوان
] صاحب يستغلك]
يحولك إلى فريسة سهلة يجيد رسم ملامح البؤس على وجهه يمد لك يده بلا حاجة ويتفنن في سرد الحكايات الكاذبة عليك يمنح نفسه دور البطولة في المعاناة ويرشحك لدور الغبي بجدارة .
] صاحب يحسدك[
يمد عينيه إلى ما تملك ويتمنى زوال نعمتك ويحصي عليك ضحكاتك ويسهر يعد أفراحك ويمتلئ قلبه بالحقد كلما لقاك ولا يتوقف عن المقارنة بينك وبينه .. فيحترق .. ويحرقك بحسده ..
]صاحب يقتلك[
يبث سمومه فيك يقودك إلى مدن الضياع يجردك من إنسانيتك ويزين لك الهاوية ويجردك إلى طريق الندم ويقذف بك حيث لا عودة ولا رجوع
] صاحب يسعدك[
يشعرك وجوده بالراحة يستقبلك بابتسامة ويصافحك بمرح يجمع تبعثرك ويرمم انكسارك ويشتري لك لحظات الفرح ويسعى جاهدا إلى إختراع سعادتك ..
]صاحب يتعسك[
يبيعك التعاسة بلا ثمن ويقدم لك الحزن بلا مقدمات تفوح منه رائحة الهم فلا
تسمع منه سوى الآه ولا ترى منه سوى الدموع ينقل إليك عدوى الألم وتصيبك رؤيته بالحزن ...
] صاحب مزاجي[
كلما أختفيت عنه ناداك تعال وكلما أقبلت عليه عزم بالرحيل ،وكل يوم له حال جديد مرة قريب ومرة بعيد ، تريده يقف بجانبك وقت الضيق فقط دون عمل أي خدمة لا تجده وإذا علم أنها مرت عليك هذه المرحلة الصعبة بسهولة قال لماذا لم تخبرني
عن حالك ولو علم بحالك لتجاهلك وكأنه لم يسمع أي خبر عن حالك وهو يتابع أخبارك أول بأول
يمارس دور الذئب في حياتك يبتسم في وجهك ويخفي مخالبه عنك يثني عليك في حضورك ويأكل لحمك ميتاً إذا غبت
[ صاحب يخذلك]
يتعامل معك بسلبية يمارس دور المتفرج عليك يتجاهل ضياعك ويسد أذنيه أمام صرخاتك وحين يحتاجك يسعى إليك بشتى الطرق .. وحين تحتاجه يتبخركفقاعات الماء
[ صاحب يخدرك]
يسيطرعليك يحركك بإرادته يحصي عليك أنفاسك يتفنن في تمزيقك فلا تشعر بطعناته ولا تصحو من غفوتك إلا بعد فوات الأوان
] صاحب يستغلك]
يحولك إلى فريسة سهلة يجيد رسم ملامح البؤس على وجهه يمد لك يده بلا حاجة ويتفنن في سرد الحكايات الكاذبة عليك يمنح نفسه دور البطولة في المعاناة ويرشحك لدور الغبي بجدارة .
] صاحب يحسدك[
يمد عينيه إلى ما تملك ويتمنى زوال نعمتك ويحصي عليك ضحكاتك ويسهر يعد أفراحك ويمتلئ قلبه بالحقد كلما لقاك ولا يتوقف عن المقارنة بينك وبينه .. فيحترق .. ويحرقك بحسده ..
]صاحب يقتلك[
يبث سمومه فيك يقودك إلى مدن الضياع يجردك من إنسانيتك ويزين لك الهاوية ويجردك إلى طريق الندم ويقذف بك حيث لا عودة ولا رجوع
] صاحب يسعدك[
يشعرك وجوده بالراحة يستقبلك بابتسامة ويصافحك بمرح يجمع تبعثرك ويرمم انكسارك ويشتري لك لحظات الفرح ويسعى جاهدا إلى إختراع سعادتك ..
]صاحب يتعسك[
يبيعك التعاسة بلا ثمن ويقدم لك الحزن بلا مقدمات تفوح منه رائحة الهم فلا
تسمع منه سوى الآه ولا ترى منه سوى الدموع ينقل إليك عدوى الألم وتصيبك رؤيته بالحزن ...
] صاحب مزاجي[
كلما أختفيت عنه ناداك تعال وكلما أقبلت عليه عزم بالرحيل ،وكل يوم له حال جديد مرة قريب ومرة بعيد ، تريده يقف بجانبك وقت الضيق فقط دون عمل أي خدمة لا تجده وإذا علم أنها مرت عليك هذه المرحلة الصعبة بسهولة قال لماذا لم تخبرني
عن حالك ولو علم بحالك لتجاهلك وكأنه لم يسمع أي خبر عن حالك وهو يتابع أخبارك أول بأول
الصديق الحقيقي
هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ( اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس ) .
الصديق الحقيقي
هو الذي يقبل عذرك ويسامحك أذا أخطأت ويسد محلك في غيابك .
الصديق الحقيقي
هو الذي يظن بك الظن الحسن .وأذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
الصديق الحقيقي
هو الذي يرعاك في مالك وأهلك وولدك وعرضك .
الصديق الحقيقي
هو الذي يكون معك في السراء والضراء وفي الفرح و الحزن وفي السعة والضيق وفي الغنى والفقر .
الصديق الحقيقي
هو الذي يؤثرك على نفسه ويتمنى لك الخير دائما
انواع الاصحاب كثيرة ، وعقولهم صغيرة واحيانا مثيرة
والكثير يقولون الصديق وقت الضيق ...
اقرأ وقرر من اي نوع انت ومن هم اصدقائك ؟ وهل حقا انك صديق وقت الضيق!
صاحب كالهواء :
لا يستغنى عنه.. يفيدك في دينك وينفعك في دنياك وتلذ لك عشرته وتمتعك صحبته
صاحب كالغذاء :
لا عيش إلا به ولكن ربما ساء طعمه أو صعب هضمه.. يفيد في الدنيا والدين ولكنه يزعجك أحيانا بغلظته وثقل دمه وجفاء طبعه .
صاحب كالدواء :
مر كريه ولكن لا بد منه أحياناً.. فهو الذي تضطرك الحاجة له ولا يرضيك دينه ولا تسليك عشرته .
صاحب كالصهباء :
تلذ شربها ولكنها تؤذي بصحته وشرفه.. فهو ينيلك رغبتك ولكن يفسد خلقك ويهلك آخرتك .
صاحب كالبلاء :
فهو لا ينفعك لا في دنيا ولا في دين ولا يمتعك بعشرته ولا في حديثه ولكن... لا بد من
صحبته
الصديق الحقيقي
هو الذي ينصحك اذا راى عيبك ويشجعك اذا رأى منك الخير , ويعينك على العمل الصالح
الصديق الحقيقي
هو الذي يوسع لك في المجلس ، ويسبقك بالسلام اذا لقاك , ويسعى في حاجتك اذا احتجت اليه .
الصديق الحقيقي
هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك .
الصديق الحقيقي
هو الذي يحبك بالله وفي الله دون مصلحة مادية او معنوية .
الصديق الحقيقي
هو الذي يفيدك بعمله وصلاحه وأدبه وأخلاقه .
الصديق الحقيقي
هو الذي يرفع شأنك بين الناس , وتفتخر بصداقته ولا تخجل من مصاحبته والسير معه .
الصديق الحقيقي
هو الذي يفرح اذا احتجت اليه , ويسرع لخدمتك دون مقابل .
الصديق الحقيقي
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
ولذا قيل ....
الكنز ليس دائما صديقا ولكن الصديق دائما كنز.....
كان لقاءً قصيراً
ولكنه حمل معه جرحا مؤلما .. وخطأً فادحا
وكلمة اعتذار لم تُهديها الشفاه .
لهذه الدرجة يكون الغرور والتعالي ؟
جميلٌ منا أن نشعر بفداحة أخطائنا بحق الآخرين
ولكن الأجمل أن يترجَم هذا الشعور لواقعٍ ملموس
اعترافٌ بالخطأ ومن ثم اعتذار
من منا حقا يتقن هذا الفن ؟؟؟
الاعتذار الصادق المعبّر فعلا عن الإحساس الحقيقي
بالخطأ والندم عليه
لاعتذار الذي هو جواز المرور لمشاعر أفضل بين القلوب المتحابة .
.... إن أثمن ما في الحياة هو القدرة على ملامسة قلوب من نحب
ولكن يبقى الأسوأ هو جرح هذه القلوب دونما ....
|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|اعتــــــــذار |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|
من علّمنا أن الاعتذار ضعفٌ وإهانةٌ ومنقصة ؟؟
من علّمنا أن نقتل بداخلنا هذه الصفة النبيلة ؟؟
من علّمنا أن في الاعتذار جرحٌ للكرامة والكبرياء ؟؟
حقا الاعتذار من أنبل الصفات الانسانية .
هو دليل نقاء القلب وصفاء النفس .
وحلاوة الروح .
وليتنا نكن متسامحين مع أنفسنا ابتداءً
ومع الآخرين انتهاءً .
عندها لن نجد في عالمنا هذا ذرةٌ من خلاف
.... فاصلة ....
قد أخطئ أنا أو تخطئ أنت
وقد نتقاسم الأخطاء
ولكن خيرنا من يبدأ بالسلام
وختاما
من أكرمك .. فأكرمه
ومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ( اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس ) .
الصديق الحقيقي
هو الذي يقبل عذرك ويسامحك أذا أخطأت ويسد محلك في غيابك .
الصديق الحقيقي
هو الذي يظن بك الظن الحسن .وأذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
الصديق الحقيقي
هو الذي يرعاك في مالك وأهلك وولدك وعرضك .
الصديق الحقيقي
هو الذي يكون معك في السراء والضراء وفي الفرح و الحزن وفي السعة والضيق وفي الغنى والفقر .
الصديق الحقيقي
هو الذي يؤثرك على نفسه ويتمنى لك الخير دائما
انواع الاصحاب كثيرة ، وعقولهم صغيرة واحيانا مثيرة
والكثير يقولون الصديق وقت الضيق ...
اقرأ وقرر من اي نوع انت ومن هم اصدقائك ؟ وهل حقا انك صديق وقت الضيق!
صاحب كالهواء :
لا يستغنى عنه.. يفيدك في دينك وينفعك في دنياك وتلذ لك عشرته وتمتعك صحبته
صاحب كالغذاء :
لا عيش إلا به ولكن ربما ساء طعمه أو صعب هضمه.. يفيد في الدنيا والدين ولكنه يزعجك أحيانا بغلظته وثقل دمه وجفاء طبعه .
صاحب كالدواء :
مر كريه ولكن لا بد منه أحياناً.. فهو الذي تضطرك الحاجة له ولا يرضيك دينه ولا تسليك عشرته .
صاحب كالصهباء :
تلذ شربها ولكنها تؤذي بصحته وشرفه.. فهو ينيلك رغبتك ولكن يفسد خلقك ويهلك آخرتك .
صاحب كالبلاء :
فهو لا ينفعك لا في دنيا ولا في دين ولا يمتعك بعشرته ولا في حديثه ولكن... لا بد من
صحبته
الصديق الحقيقي
هو الذي ينصحك اذا راى عيبك ويشجعك اذا رأى منك الخير , ويعينك على العمل الصالح
الصديق الحقيقي
هو الذي يوسع لك في المجلس ، ويسبقك بالسلام اذا لقاك , ويسعى في حاجتك اذا احتجت اليه .
الصديق الحقيقي
هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك .
الصديق الحقيقي
هو الذي يحبك بالله وفي الله دون مصلحة مادية او معنوية .
الصديق الحقيقي
هو الذي يفيدك بعمله وصلاحه وأدبه وأخلاقه .
الصديق الحقيقي
هو الذي يرفع شأنك بين الناس , وتفتخر بصداقته ولا تخجل من مصاحبته والسير معه .
الصديق الحقيقي
هو الذي يفرح اذا احتجت اليه , ويسرع لخدمتك دون مقابل .
الصديق الحقيقي
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
ولذا قيل ....
الكنز ليس دائما صديقا ولكن الصديق دائما كنز.....
كان لقاءً قصيراً
ولكنه حمل معه جرحا مؤلما .. وخطأً فادحا
وكلمة اعتذار لم تُهديها الشفاه .
لهذه الدرجة يكون الغرور والتعالي ؟
جميلٌ منا أن نشعر بفداحة أخطائنا بحق الآخرين
ولكن الأجمل أن يترجَم هذا الشعور لواقعٍ ملموس
اعترافٌ بالخطأ ومن ثم اعتذار
من منا حقا يتقن هذا الفن ؟؟؟
الاعتذار الصادق المعبّر فعلا عن الإحساس الحقيقي
بالخطأ والندم عليه
لاعتذار الذي هو جواز المرور لمشاعر أفضل بين القلوب المتحابة .
.... إن أثمن ما في الحياة هو القدرة على ملامسة قلوب من نحب
ولكن يبقى الأسوأ هو جرح هذه القلوب دونما ....
|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|اعتــــــــذار |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|
من علّمنا أن الاعتذار ضعفٌ وإهانةٌ ومنقصة ؟؟
من علّمنا أن نقتل بداخلنا هذه الصفة النبيلة ؟؟
من علّمنا أن في الاعتذار جرحٌ للكرامة والكبرياء ؟؟
حقا الاعتذار من أنبل الصفات الانسانية .
هو دليل نقاء القلب وصفاء النفس .
وحلاوة الروح .
وليتنا نكن متسامحين مع أنفسنا ابتداءً
ومع الآخرين انتهاءً .
عندها لن نجد في عالمنا هذا ذرةٌ من خلاف
.... فاصلة ....
قد أخطئ أنا أو تخطئ أنت
وقد نتقاسم الأخطاء
ولكن خيرنا من يبدأ بالسلام
وختاما
من أكرمك .. فأكرمه
ومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
موضوع روعه الصراحه عجبني
ردحذفو اتأثرة فيه جدا اتمنه الأعادة
ولاكن بمواضيع اخرى مماثلة
شكرا لك