وها انا ذا اعود لفحوى وجودي داخل دائرة ضوئي اقفزمنالحروف الي حضنك *اغيب للحظات تملائني فيها رائحتك التي ادمنها الروح فأضت منبعا للشهيق
منك استمديت مبررات بقائي في هذا العالم الذي حجب ناضريه عني * تعالي خذيني لغابات عشقك محتاج ان اعدوا بكل جنون شوقي نحو ذراعيك وانت تعبت دعيني استرح في عيناك ولو ان تكون اخر ماأرى لاتنضري لكلماتك لتستخرجيني دعيني انام في في عمق حروفي لقد لاتعبني انتضارك عبر ثواني كثيرة منذ ان لملمت اشيائك ومضيتي واطفأتي مصابيح الادراك لوجودك وطويت الايام والاحلام وحرزت المباهج بأعيني ثم حملتي عمري ورحلتي اتدري ماذا بقي لي بعيدا عن التحذلق والماكبرة لم يبقى لي سوى تلك التفاصيل الموجعة لحظة الوداع الابدي وتلك الحكايات التي سردناها في بدايتنا وبعض الفرحة الافلة عشناها من الزمن الذي تتشح بأثقاله لحظاتنا الشفافة بما يكفي لان تدركين معنى التوءمة بين بحري ومجدافك
منك استمديت مبررات بقائي في هذا العالم الذي حجب ناضريه عني * تعالي خذيني لغابات عشقك محتاج ان اعدوا بكل جنون شوقي نحو ذراعيك وانت تعبت دعيني استرح في عيناك ولو ان تكون اخر ماأرى لاتنضري لكلماتك لتستخرجيني دعيني انام في في عمق حروفي لقد لاتعبني انتضارك عبر ثواني كثيرة منذ ان لملمت اشيائك ومضيتي واطفأتي مصابيح الادراك لوجودك وطويت الايام والاحلام وحرزت المباهج بأعيني ثم حملتي عمري ورحلتي اتدري ماذا بقي لي بعيدا عن التحذلق والماكبرة لم يبقى لي سوى تلك التفاصيل الموجعة لحظة الوداع الابدي وتلك الحكايات التي سردناها في بدايتنا وبعض الفرحة الافلة عشناها من الزمن الذي تتشح بأثقاله لحظاتنا الشفافة بما يكفي لان تدركين معنى التوءمة بين بحري ومجدافك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق