ويمضي عام ولست هنا أنقل الخطا على الجسر أليك
مرت أيامي كدهر يمزقني الأسى كيف لم أهلك كمدا
حزن عليك كلما قلت فرقاك حلم خانني الظن ولم أرحل
ابدا أليك مزقت أيادي القدر شملنا أرى طفلولتي تلهو بين
راحتيك لم تغب رؤياك عني في روحي و ,اناجيك في
في وحدتي فيرتد الصدى سائلا عني وعنك كيف أبقى
بعد جرح عمرا وساعة فراق وفتك ايا اما أودعت حياتي
سرها فيك وبك هل مضى العام ومازلت هنا انقل الخطا على
الجسر أليك أم ترى مات بعضي وبكى كلي عليك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق